المسلم مأمور بأن يحسن الظن فلا يقول مايوحي بالتشكيك في الآخرين فالأمور الغيبية لايعلمها الا الله فمتى نطق الإنسان وهو غير متأكد من حقيقة مايقول يظل بهتانا يتحمل وزره وحسابه فلا أشد قبحا من وصف الناس بالنعوت الكاذبة صراحة أوتلميحا خاصة وأن من يطلقون السنتهم أويسجلون عبارات النقد في وسائل التواصل الاجتماعي كتويتر والانستقرام وخلافه … تابع قراءة يمارسون النقد بطريقة الظن !
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه